قصة مخيفة جلسة طرد الاشباح- قصص رعب
قصة مخيفة حصلت لي في يوم السبت في الساعة العاشرة والنصف مساءا عندما كنت وحيدة في الغرفتي , كانت الأنوار مقفلة إلا النور الاخضر ، كنت اعشق جدتي بجنون أم ابي رحمها الله ، وكنت أضع صورتها في غرفتي ، كنت أنظر إليها وأتخيلها وتمنيت لولم تمت .. وفي لحظة صورة جدتي تبتسمم ! .. فقلت لنفسي انني فقط اتخيل ، لكني رأيتها تقوم بحركات ملفاته للنظر ونادتني باسمي ، ولم يتبفى لها الا ان تخرج من الصورة ! عندها صرخت بصوت عالي جدا ، فدخل ابي مستعجلا وقال لي ما بك ؟! .. فأخبرته بما حدث بصعوبة لأني كنت مرعوبة جدا ، فأتى ابي وقرأ علي صور من القران الكريم ، ومن يومها لا افتح الا الأنوار البيضاء فقط، وازلت صورة جدتي عن الجدار غرفتي ، وأصبح ابي يقرأ علي الايات القرانية و الأذكار قبل أن أنام .. لكن من يومها صارت لدي حالة نفسية .
الفتاة الشبح
يحكى ان هنالك رجل يعمل ليلا في اوقات كثيرة كان يوصل السلع.. و ذات يوم و بينما هو ذاهب الى مكان محدد ليلا صادف فتاة غريبة في الشارع و كانت السماء تمطر بغزارة فطلبت منه ان يوصلها الى بيتها في مكان ما ....وافق الرجل و ركبت معه البنت و بينما هما في الطريق قالت له انها تحس بالبرد فاعطاها معطفه و نسي ان فيه نقود و هاتفه. و بعدها اوصل الفتاة الى ذلك المكان فدخلت الفتاة و كان المكان مظلما للغاية، ثم تابع الرجل طريقه ليتذكر بانه نسي معطفه عند تلك الفتاة و قال في نفسه الوقت متاخر و علي عدم ازعاج عائلتها لذلك ساعود غدا.
عاد الرجل في اليوم التالي الى ذاك المنزل و دق الباب حتى فتحت له عجوز متقدمة في السن و اخبرها بما حدث ليلة امس فاجابته العجوز بانها تسكن وحدها ولم تلاحظ دخول اي فتاة في وقت متاخر من الليل، تعجب الرجل ثم انتبه على الصورة التي على الحائط و صرخ بصوت عال جدا ان هذه الفتاة التي اوصلتها هي التي في الصورة المعلقة على الجدار، استغربت العجوز و قالت له انا اسفة ولكنني اعيش وحدي و هذه حفيدتي قد توفيت قبل 5 سنوات، عاد الرجل الى بيته حزينا بسبب هاتفه و نقوده و في اليوم تالي تجمع و اصدقاؤه في المقهى و اخذو يتبادلون اطراف الحديث و قص الرجل عليهم ما حدث معه و اخبرهم بمكان البيت بالظبط...استغرب صديق له و قال بتعجب كبير لقد مات اهل البيت قبل 3 سنوات و ذاك البيت مسكون...
انتاب ذلك الرجل الرعب و تسمر في مكانه دون اي حركة ولا كلمة.....
جلسة طرد الاشباح- قصص رعب
هذه القصة
حكتها شابة قالت انها وقعت معها قبل سنوات عديدة و هى طفلة ، كانت تلعب مع ابن جيرانها بالقرب من منزله ، فسمعت صوت والدته تصرخ بصوت عالي فاسرعت متجهتا الى المنزل و كان الصراخ اتيا من غرفة اخته
الكبرى بالتحديد و عندما دخلت الغرفة رات مالم تستطع نسيانه ابدا، حتى مع مرور سنوات عديدة ، كانت اخته ذات 18 سنة تخضع لجلسة طرد الشيطين و الاشباح، تحت اشراف رجل دين راقي شرعي ، وفجاة امام اعين الحضور والجالسين تغير صوت الفتاة لتتكلم بصوت رجل بدا كانه عجوز حتى ملامح وجهها تغيرت ، بدات تهتز و وتتحرك بطريقة عنيفة، ثم دفعت اخوها الاصغر بعيدا تم قامت من فراشها ووقفت فى منتصف الغرفة على قدمها الواحدة، بعدها اصبحت تميل بجسدها الى الوراء حتى لامس رأسها ارضية الغرفة، دون ان تقع او تحرك رجلها الثابثة على الارض ! بقيت على هذه الحالة لدقائق معدودة وهي تصرخ بصوتها الرجولي البشع حوالى 15 دقيقة من المحاولات اليائسة لتحريكها ، وقعت لوحدها على الارض و متنعت عن الصراخ بدا كانها فقدت الوعى ، انتظرنا قليلا حتى عادت الى وعيها، فسالنها العديد من الاسئلة، لكنها قالت لنا انها لا تعرف مالذي حصل و لم تشعر ولا تتذكر اي شىء مما قلنا لها.